لطالما كان اعتزازنا بالعربيةِ نابعًا من كونها هويةً ارتبطت بالقرآنِ وأصالةِ الإنسان العربي، وتاريخها الذي سما بها لأكثر اللغاتِ إقبالًا للتعلمِ حول العالم، فقد ارتبطت الكثيرُ من ألفاظها ببيئة العرب مع اختلافاتِها، واستمدت من الطبيعةِ الصياغاتِ والوصوفِ التي كان لها اتصالًا بالصورةِ والصوتِ والحركة. فقد لاقت العلاقةٌ بين المعنى والصوتِ الاهتمامَ البالغَ والتحليلَ المتواصلَ، و اجتذبت الكثير من العمل الأكاديمي والدراسات البحثية، إذ جاء منبعها من التساؤل الأبرز: هل للصوتِ في الكلملةِ دلالة؟؛ فلطالما أشغل أذهان اللغويين والفلاسفة وغالب المهتمين باللغة، ويشكّل قضية قديمة، ومحل اختلاف منذ أقدم العصور إلى يومنا هذا. فهل تحمل
افتتح مساء الأمس الأول بولاية السيب المبنى الرئيس لمؤسسة ضمّة للمحتوى الإبداعي. يعدّ المبنى الأكبر والأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وبحضور عدد من المهتمين في مجال كتابة المحتوى والتدقيق اللغوي وعدد من المترجمين وصنّاع المحتوى بشتّى مجالاته. هل أنهيت قراءة الخبر؟ إلى أي حد تجده صادقًا؟ قد يبدو من الوهلة الأولى كذلك، ولكن لا بأس أن نشارككم رؤانا، والتي سنبلغها يومًا ما معكم وبكم، فليس كل خبر يمر أو معلومة خاطفة تطل عليك بين منشور وآخر صحيحة وحقيقية، فأنت تقف أمام أمواج هائلة ومهيبة من البيانات يتلقاها عقلك في الدقائق المعدودة
بعد أن تطرقنا في مقالنا السابق لمفهوم الرموز غير القابلة للاستبدال، وأنها تقدم مبدأً جديداً لم يسبق عهده في العالم الافتراضي؛ وهي فكرة إثبات الملكية وتوثيق معلومات لا يمكن التلاعب بها، ولكن ما تطبيقات هذه الرموز وكيف بالإمكان الاستفادة من خواصها المميزة؟ وتوظيفها في حياتنا اليومية؟ تقدم الرموز غير القابلة للاستبدال بمفهومها الواسع خدمة لكل شيء فريد يحتاج إلى إثبات ملكية، مدعمة بقوة برمجيات سلسلة الكتل المشفرة والتي لا يمكن اختراقها. ويعد مجال الفن الرقمي أكبر مجال يتم فيه تداول الرموز غير القابلة للاستبدال اليوم، حيث أن أكبر مستهلكي هذه الرموز هم هواة اقتناء
لابد وأن تكون قد مررت بهذا المصطلح عند تصفحك اليومي في عالمِ الإنترنت، العالم يخطو اليوم نحو تحولٍ رقمي شاملٍ، والمستقبل واسعٌ، وجاذب. دعنا نتحدثُ قليلا عن هذه التقنية الواعدة جدًا! NFT ترمز لـ Non-fungible tokens وهي الرموزُ غير القابلةِ للاستبدال؛ أي لا يمكن استخدامها في التداولِ المُعتاد باستبدال عُملةٍ بعملةٍ مشابهةٍ لها، فهي رموزٌ فريدةٌ ذات هويةٍ لا نظير لها في الواقعِ الرقمي، إنما تنتقل أصول هذه الرموزُ من ملكيةِ المالكِ الأصلي إلى المشتري، ويسجلُ تاريخ امتلاكها من المالك الأصلي ومن بعده في سجلٍ مشفرٍ في سلسلةِ الكتل أو مايسمى بالـ Block chain، بمعنى
هَل سمعت من قبل عن أذكِياء الإنترنت؟ تتّجه المُؤسسات العْالمية والمَحلّية إلى تعزيزِ حضورِها الرّقمِي في ظلِّ التحوّل الرّقمي الذي اكتسَح شتّى المجالات بلا استثنَاء، في الوَقتِ الذي أصبحت فيه الجهات المختلفة حاضرة في منصات التواصل الاجتماعي وعلى اتصال مباشر مع عملائها؛ هَيمَن التّسويق بالمُحتوى على عَملية التّسويق عامة؛ فتزايد البَحث عَنْ كاتِب المُحتوى الأمثل الذي يَقودُ دفّةَ التّسوِيقِ في أي مُؤسّسَة مُركزًا على جَودَة المُحتَوى وتَأثيرِه المُباشرِ وغَير المُباشرِ على العُملاء، حيثُ تتواجَد المؤسسات التي تستهدِف المُستهلكين -بالمتوسط ـ في ٧ من مَنصاتِ الإعلام الاجتِماعِي. عندما تكُون صَاحبَ مُؤسّسةٍ، فأنّتَ الأكثرُ وَعيًا بِمؤسّستِك
المدونةadmin2025-08-20T16:26:45+00:00